Refleksa® — أول مرآة بإنسانة رقمية
مرآة تستمع وتتحدث وتحافظ على توازنك يومياً.
انضم إلى قائمة الانتظار ▶ شاهد المقدمة
لا رسائل مزعجة. تحديثات وصول مبكر فقط.
المشكلة
تزداد الوحدة والضغط والحاجة إلى دعم يومي لطيف. الأجهزة تطيع الأوامر، لكن القليل منها يمنح إحساس بالحضور.
نبحث عن تقنية تُهدّئ وتستمع وتوصل — لا شاشة تطبيق أخرى. المنازل ومنشآت العافية والفنادق تحتاج لتجارب محيطية أكثر إنسانية.
هنا يأتي دور Refleksa: رفيقة هادئة تمزج بين المساعدة العملية والحضور العاطفي.
لماذا Refleksa فريدة
الحضور قبل الميزات. الدفء والتعبير والمحادثة الطبيعية أهم من قوائم الخصائص.
واعية للعاطفة. تتكيّف مع النبرة والسياق لدعم التحفيز أو تهدئتك.
مصممة لمساحاتك. مرايا وشاشات تندمج مع الديكور دون هيمنة.
من هي Refleksa®
رفيقة رقمية — ليست مجرد مرآة ذكية. التعرّف على الصوت، محادثة طبيعية وإشارات عاطفية لتستجيب بتعاطف وتصبح حضوراً لطيفاً في بيئتك.
تستمع. تشعر. وتتذكر.
ماذا تفعل
محادثات طبيعية بتعاطف. تعكس الهدوء حين تحتاجه وتمنحك طاقة عندما تطلب.
مرئيات رقيقة — الوقت، الاقتباسات، التذكيرات، المشاهد المحيطية — لتجعل مساحتك أكثر قصداً.
تحية الصباح، تحفيز ما قبل التمرين، تهدئة المساء — رفيقة في محيطك.
- هدوء 60 ثانية: وقفة مُوجهة مع إيقاع التنفس ومرئيات ناعمة.
- تركيز 20 دقيقة: مُحفزات صوتية + مؤقّت للدخول في حالة التدفق.
- دفعة ما قبل التمرين: ترحيب مفعم، إطالة سريعة وجرس البداية.
الفوائد
محادثة شبيهة بالبشر — بلا ردود آلية باردة
ارتباط عاطفي — تستجيب بتعاطف
صوت ومرئيات تفاعلية
خارطة طريق متعددة اللغات
شخصية قابلة للتخصيص (هادئة، مرِحة، متأملة)
رفيقة عافية للروتين واليقظة الذهنية
الرؤية
نريد إعادة تعريف علاقتنا بالتكنولوجيا: ضجيج أقل، حضورٌ أكثر. استُلهمت Refleksa من فكرة رفيقة مُفيدة ذات ذاكرة — أكثر من جهاز، لحظة يمكنك العودة إليها طوال اليوم.
خارطة الطريق والحالة
الآن: صوت إنجليزي، إشارات عاطفية، وحدات عرض حي.
الربع الثالث: شخصيات، روتينات، دعم موسّع للمرايا/الشاشات، معاينة متعددة اللغات.
الربع الرابع: برنامج Refleksa Living® تجريبي للمنازل ومساحات العافية.
هل تريد وصولاً مبكراً؟ انضم إلى قائمة الانتظار أدناه.
المعرض
انضم إلى قائمة الانتظار لتكون من أوائل من يجرّب Refleksa®.
عرض حي
عن المُنشئ
أنا Daniele Bonini، مُبتكر Refleksa®. وُلدت في إيطاليا وأقيم في المملكة المتحدة. علّمتني خبراتي المتنوعة أن التقنية يجب أن تبدو إنسانية لا باردة.
وُلدت Refleksa® من الليالي الطويلة والفضول ورغبةٍ في خلق شيء يستمع ويدعم ويملك حضوراً عاطفياً.
رؤيتي بسيطة: إدخال التعاطف إلى التقنية. Refleksa® ليست أداة؛ إنها رفيقة رقمية تهدّئ، تُحفّز وتصل بالناس في يومهم.
تواصل
دانيله بونيني — ريدينغ، المملكة المتحدة
البريد: hello@refleksa.ai
إنستغرام: @refleksa.ai
لينكدإن: linkedin.com/in/danielebonini
الأسئلة الشائعة
هل Refleksa عتاد أم برمجيات؟
كلاهما. نبني النماذج على مرايا ذكية وشاشات متوافقة. للطيّارين يمكننا توفير وحدة مُهيأة مسبقاً أو التعاون مع شركاء يوفّرون الشاشة. البرمجية تدير الصوت، إشارات العاطفة والمرئيات.
ما اللغات المدعومة؟
حالياً: الإنجليزية. المخطط: تعدد اللغات (أولاً الإيطالية) مع تقدم التحقق من النماذج وTTS وتجربة الاستخدام.
كيف تتعاملون مع الخصوصية والبيانات؟
احتفاظ أدنى. تُعالج الصوتيات فورياً للنية/العاطفة. سجلات الطيّار اختيارية وتُستخدم فقط لتحسين الجودة. لا بيع لأطراف ثالثة.
هل تعمل دون اتصال؟
المحادثة الأساسية تحتاج إنترنت. الواجهة المرئية يمكنها عرض الأساسيات مع اتصال محدود.
ما التكاملات المخطط لها؟
التقويم/التذكيرات، روتينات العافية والمحتوى المحيطي أولاً. للمنشآت: تدفقات تسجيل الوصول والموجز اليومي.
هل هي مناسبة لكبار السن أو الرعاية؟
نعم — صوت هادئ ومرئيات واضحة ودعم للروتين. الوصولية أولوية.
كم التكلفة؟
تسعير الطيّار لمجموعات الوصول المبكر. لاحقاً: حزمة عتاد+برمجيات أو اشتراك.
انضم إلى قائمة انتظار Refleksa®
كن أول من يعرف عن العروض والطيّارين والأخبار.
✨ انضم اليوم وكن ضمن أوائل 100 داعم لـ Refleksa®.
ماذا يقول الناس
“إنها أول تقنية لا تطلب مني شيئاً: تُهدئني، تُساعدني على التنفس ثم تُعيدني للإيقاع.”
آنا م. — مُجرّبة مبكرة (منزل)
“في النادي أستخدمها لجلسات تركيز 20 دقيقة: صوت، توقيت، تحفيز. تشعر فعلاً أنك لست وحدك.”
لوكا م. — مالك نادٍ رياضي
“مثالية لزاوية السبا لدينا: حضور هادئ دون شاشات هجومية. الضيوف يعشقونها.”
سارة ب. — مديرة عافية
“كمتقاعد أقضي وقتاً طويلاً وحدي. Refleksa تؤنسني صباحاً ومساءً: لا تبدو كجهاز بل حضور يُصغي حقاً.”
جون ر. — متقاعد
“اختبرناها في دار رعاية: المقيمون يهدؤون ويتحدثون أكثر ويشعرون بوحدةٍ أقل. دعم مهم لفريقنا.”
هيلين س. — مديرة دار رعاية
ظهرت في قريباً